حوار النخبة FOR DUMMIES

حوار النخبة for Dummies

حوار النخبة for Dummies

Blog Article




نعم، يمكن تعديل المحتوى بعد نشره حسب طلبك. نحن نحرص على أن يكون المحتوى مطابقاً لتوقعاتك ويمثل قصتك بشكل دقيق.

أحمد منصور: عملية طمس، أن لا تظهر في إعلام ولا يسمح لها أن تخرج ولا أن تتكلم ولا أن تجهر بمعلومات..

أحمد منصور: الآن هناك نخبة مغتصبة للسلطة أو مسيطرة عليها وهي تفرض ما تريد على الناس، كيف يمكن للنخبة الشعبية أن تؤثر في حياة الناس؟

انحياز: في روايتك الأولى تقدم لنا شخصية “دولة ولد الهمامي” الذي يشكل التداخل بين حاضره وماضيه جزءًا أساسيًا في صياغة الحبكة الروائية، هل تحدثنا عن علاقتك بهذه الشخصية وبهذا النص ’لأخدود الذي كان نهرا‘، الذي يمثل باكورة أعمالك الروائية؟

 كما تساهم في ترسيخ صورتك كمرجع في مجالك، سواء كنت رائد أعمال، فنانًا، أو مختصًا في أي قطاع.

وهنا يبزر الجهل بالعملية السياسية بين أطراف عزلت نفسها، وقليل من الأطراف التي قبلت بالمشاركة في الحوار الفعّال مع الأطراف الأخرى. وهنا أعود مرة أخرى لدور "النخبة التقليدية" أو تحوّلها إلى ما أسميه "الوظيفة" في العمل ؛ فقد تحولت من دور المحفِّز، المنتج والمؤطِّر للمشاريع الوطنية إلى دور "الوظيفي" أو الانعزال والانسحاب من المشهد، سواء كان ذلك لأسباب ذاتية أو فكرية.

انحياز: السؤال الثاني، ما الذي جعلك تختار الرواية لتخاطب الآخر ولتحاول التأريخ لما شكّل عوالمك ذاتيا وموضوعيا؟ لماذا فن الرواية تحديدا؟

قوات الجيش السوداني في مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان (الجزيرة)

افتتح الجلسة الثالثة التي جاءت تحت عنوان «القيادة الملهمة» المهندس يحيى سعيد لوتاه نائب رئيس مجلس الأمناء، بحضور طلبة كليتي دبي للطب والصيدلة للبنات وممثلي الطلبة وأعضاء هيئات التدريس في سبع من الكليات والجامعات الطبية بالدولة.

أحمد منصور (مقاطعا): أشكرك يا أستاذ حسين أنت أثرت أشياء أشكرك شكرا جزيلا. أثار أشياء مرعبة إذا كانت حقيقية.

   لا يقلقني كثيرا أنني غير مقروء، فنحن لسنا مجتمع قراءة. كنت خلال زمن المراهقة، بمعزل عن المتمدرسين، أكاد أمثل ظاهرة قرائية. لكن الجميع كانوا يعزون الأمر لرغبة مني في التعويض عن غياب السمع. وهكذا بفعل هذا الفهم الخاطئ لم يتَح لتجربتي في القراءة أن تتأصل وتتسع لتشمل آخرين لا يرون القراءة تعويضا عن نقص ما  بقدر ما هي مدخل ضروري وحاسم لفهم العالم وبناء الكينونة. ظللتُ على الدوام ظاهرة معزولة. وأخشى أن يكون تفاصيل إضافية هذا نفس مصير تجربتي الروائية. فتُفهم كذلك على أنها رجع صدى لحنين جارف لعالم ضاع واندثر، وليست قراءة جمالية للعالم وإعادة بناء له من خلال التخييل. وهذا إن كان يُعَدُّ أمرا باعثا للمتعة الشخصية، فإنّه يظلّ بلا معنى إن لم نشاركه مع الآخرين ولم نطوّره لنوصله إلى مستوى مشروع مشترَك معهم. وهنا نقف على المعضلة التي لا حلّ لها تقريبا في ظلّ سيطرة لوبيات النشر على سوق القراءة وإيصال المعلومة:  كيف سيتاح لأصواتنا أن تصل؟ كيف نغالب الشعور الدائم بانعدام القيمة؟ كيف سنقاوم شعورنا “بالانتماء الذليل لهذا البلد”؟، مثلما عبّر عن ذلك هشام جعيط.

الواقع الافتراضي والواقع المعزز: الفرق بينهما دليل شامل

الحركة الإسلامية, النخبة, الطليعة, عبد السلام ياسين, الحوار, دراسات إسلامية حول المجتمع,

فيديو

Report this page